saeedokaz@
وقع القاص والروائي جبير المليحان روايته «أبناء الأدهم» في الأمسية النقدية التي نظمها بيت السرد في جمعية الثقافة والفنون بالدمام مساء أمس الأول وقدم القراءة النقدية الناقد الدكتور مصطفى الضبع، وأدارها الدكتور مبارك الخالدي.
استهلت الأمسية بتقديم الدكتور الخالدي للضيوف وسرد لسيرهم الذاتية والأدبية من خلال الجهود المبذولة من قبلهم في الجهات الحكومية والأدبية التي عملا بها، ليبدأ الضبع مؤكداً أن الروائيين ثلاث طبقات «من يقرأ أكثر مما يكتب فأعماله عالية الجودة، ومن يكتب قدر ما يكتب فأعماله مذبذبة المستوى، ومن يكتب أكثر مما يقرأ فلا يعول على أعماله»، وأن القراءة هنا ليس بمعنى مطالعة الكتب وإنما قراءة العالم وتأمله، وإعادة تقديمه فناً سردياً له جمالياته مما يجعل فعل الكتابة يكتسب الكثير من المستويات متعددة المفاتيح، وتتعدد مفاتيح القراءة بداية من السبيكة النصية والنحوية «العنوان» بوصفه تركيباً نحوياً من المضاف والمضاف إليه وهما يشكلان مبتدأ خبره النص الروائي بكل ما فيه من مشاهد وأحداث ونشاط إنساني كاشفاً عن مساحة التاريخ أو مساحة من الوعي الإنساني بالعالم، وكذلك تعمل السبيكة على إنتاج ثنائية العالم متعددة الدلالات في النص «أجا وسلمى» مثلا، كما تطرح فكرة الأجيال المتوالية من أبناء الأدهم.
وقع القاص والروائي جبير المليحان روايته «أبناء الأدهم» في الأمسية النقدية التي نظمها بيت السرد في جمعية الثقافة والفنون بالدمام مساء أمس الأول وقدم القراءة النقدية الناقد الدكتور مصطفى الضبع، وأدارها الدكتور مبارك الخالدي.
استهلت الأمسية بتقديم الدكتور الخالدي للضيوف وسرد لسيرهم الذاتية والأدبية من خلال الجهود المبذولة من قبلهم في الجهات الحكومية والأدبية التي عملا بها، ليبدأ الضبع مؤكداً أن الروائيين ثلاث طبقات «من يقرأ أكثر مما يكتب فأعماله عالية الجودة، ومن يكتب قدر ما يكتب فأعماله مذبذبة المستوى، ومن يكتب أكثر مما يقرأ فلا يعول على أعماله»، وأن القراءة هنا ليس بمعنى مطالعة الكتب وإنما قراءة العالم وتأمله، وإعادة تقديمه فناً سردياً له جمالياته مما يجعل فعل الكتابة يكتسب الكثير من المستويات متعددة المفاتيح، وتتعدد مفاتيح القراءة بداية من السبيكة النصية والنحوية «العنوان» بوصفه تركيباً نحوياً من المضاف والمضاف إليه وهما يشكلان مبتدأ خبره النص الروائي بكل ما فيه من مشاهد وأحداث ونشاط إنساني كاشفاً عن مساحة التاريخ أو مساحة من الوعي الإنساني بالعالم، وكذلك تعمل السبيكة على إنتاج ثنائية العالم متعددة الدلالات في النص «أجا وسلمى» مثلا، كما تطرح فكرة الأجيال المتوالية من أبناء الأدهم.